A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled
A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled
Blog Article
تعزيز سياسات تتطلب من الشركات استخدام الطاقة بشكل مستدام.
دعم الابتكارات التي تقلل من تأثير التكنولوجيا على البيئة، مثل بطاريات صديقة للبيئة ومصادر طاقة متجددة.
فبينما تستفيد الشركات الكبرى من الأتمتة لزيادة أرباحها، يعاني العمال ذوو المهارات التقليدية من تراجع مستواهم المعيشي.
يعد الذكاء الاصطناعي من أهم إرهاصات الثورة الصناعية الرابعة لما له من تطبيقات عديدة وان كان الذكاء البشري يعني بالقدرات العقلية كالقدرة على التكيف مع ظروف الحياة والاستفادة من التجارب والخبرات السابقة والتفكير والتحليل والتخطيط وحل المشكلات والاستنتاج السليم والاحساس بالآخرين بالاضافة الى سرعه التعلم واستخدام ما نتعلمة بالشكل السليم والمفيد ،وارتبط كل ذلك بقدرات المخ والعقل البشري والتي ترتبط بالحالة النفسية والجسمانية .
تطوير نماذج عمل جديدة تعتمد على التكنولوجيا، مثل الاشتراكات الرقمية أو الخدمات السريعة حسب الطلب.
الشركات الصغيرة تواجه صعوبة في مواكبة سرعة الابتكار والتطور التكنولوجي الذي تمتلكه الشركات الكبرى. هذه الأخيرة تمتلك موارد هائلة تمكنها من تقديم خدمات بأسعار أقل، أو حتى مجانًا في بعض الأحيان، مما يجعل من المستحيل على الشركات الصغيرة تقديم منتجات منافسة.
هناك مجالات مهمة للثورة الرابعة يمكن للوطن العربي الدخول فيها ومنها: الطاقة، والصحة والطب، والزراعة، والإنتاج الذكي. كما أن هناك آفاقا واعدة في توليد فرص عمل للشباب والشابات، وفي تنويع الاقتصاد، وفي التنمية بشكل عام.
بيد أن التقرير رغم ما طرحه من تأثيرات سلبية محتملة للثورة الصناعية الرابعة وتطبيقاتها إلا أنه أكد أنها تشكل نقلة نوعية في عالم التكنولوجيا إذ تتكامل التقنيات لتشكل نظما سيبرانية فيزيائية، وهذه الثورة تشمل مجموعة من التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي وانترنت الاشياء والتصنيع الذكي والواقع الافتراضي والواقع المعزز وغيرها من التطبيقات وكلها تعد بتحولات جوهرية في الاقتصاد والعمل الامارات والتعليم.
يجب على الشركات الاستثمار في تطوير أنظمة حماية حديثة وتشفير البيانات بشكل قوي.
مثال: في الاتحاد الأوروبي، تم فرض غرامات كبيرة على جوجل بسبب ممارسات احتكارية.
لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.
وتصف تلك المسميات صناعة آخذة في التبلور، لا تتدخل فيها نور أيدي العنصر البشري في التصنيع والإنتاج إلا بصورة طفيفة، بمعنى أن يصبح الإنسان محاكياً للآلة ومراقباً ومدققاً لصنع السلع، ولا يكون منتجاً لها بشكل مباشر.
الشركات التكنولوجية الجديدة تستحوذ على عملاء الشركات التقليدية من خلال تقديم خدمات أسرع وأكثر مرونة.
الطلب المتزايد على الخدمات الرقمية، مثل البث عبر الإنترنت والتجارة الإلكترونية، يزيد من العبء على هذه المراكز.